تسبّبت هذه المعركة في خسارة رومل للمعركة، وانسحابها على طول خطّ الساحل إلى تونس، أمّا في الجبهة الشرقيّة فتراجعت القوات الروسية مُتخليةً عن مساحات شاسعة لألمانيا، إذ استطاعت جيوش ألمانيا احتلال أوكرانيا، والتقدّم حتى وصلت إلى أعتاب موسكو.[١١] يستقبل ثيون أحد الزوار ويحاصر قلعة وينترفيل، وتسترجع آريا دينها مع جاكين https://www.millionma3loma.com/